جمعية الرفاه الاجتماعي

عن جمعية

الرفاه الاجتماعي

تم تأسيس مؤسسة الرفاه الاجتماعي في عام 1999، وهي منظمة خيرية تايلاندية مقرها في بانكوك. وهي مسجلة رسميًا تحت الرقم I 128/2542 في تايلاند.

بدايتنا

التعليم هو أساس التقدم؛ والأفراد القادرون يقودون رحلة التغيير في المجتمع

انطلقت الجمعية في أعمالها قبل 20 عاما في خدمة قضايا التنمية المجتمعية، وأدركت من خلال تجاربها العملية بأن التعليم هو أحد أبرز الوسائل الفعالة لتحقيق التنمية،

فالإنسان المؤهل علميا هو الترس الأساسي في عجلة التنمية،

وعليه، فقد ركزت الجمعية جهودها في تأسيس وتشغيل المؤسسات العلمية والمدارس وبذل الجهد في تخريج نوعية مختلفة من الطلاب ليقودوا رحلة التغيير والتنمية في مجتمعاتهم.

جوهر عملنا

نحن في مؤسسة جمعية الرعاية الاجتماعية نهدف إلى: 

إعداد جيل من الشباب الموهوب، ومنحه القدرة العلمية والمهارات القيادية والدورات التدريبية والقواعد السلوكية.

ونحقق ذلك من خلال نماذج متقدمة من المشاريع التعليمية عالية المستوى، تتوفر فيها المناهج والوسائل الحديثة والمتطورة، وتتميز ببيئة تعليمية أخلاقية وآمنة.

المقاصد والغايات من تأسيس الجمعي

  1. تأسيس وتشغيل المشاريع التعليمية النوعية بما في ذلك المدارس والمعاهد والكليات ومراكز التدريب المهني والفني.
  2. تصميم وتطوير المناهج العلمية والمواد التدريبية
  3. إعداد الدراسات وتقديم الاستشارات في مجال التعليم والتدريب
  4. دعم المشاريع التعليمية فنيا وإداريا 
  5. تأسيس الصناديق التعليمية وتوفير المنح الدراسية  

رؤيتنا

تطوير الأجيال وتمكينهم لقيادة المستقبل بالعلم والمعرفة والقيم النبيلة

مهمتنا

تأسيس وإدارة مشاريع تعليمية عالية المستوى، وإنتاج المناهج التعليمية الحديثة، وصناعة القادة من الشباب المؤهل والقادر على تنمية مجتمعه

قيمنا

الالتزام بقواعد ومبادئ العمل المهني، التطوير والإبداع والمواكبة، الشراكة مع المجتمع، الجودة فيما نفعل والصدق فيما نقول والتعامل الأخلاقي مع الجميع

ثقافتنا

أن تنمية المجتمع تتطلب أولا وقبل كل شيء الاستثمار الأمثل في موارده البشرية، وإطلاق طاقاته الداخلية، واستثمار الموهوبين من جيل الشباب باعتبارهم صناع المستقبل، وأن كل ذلك لا يتحقق إلا بتوفير بيئات تعليمية قيمية آمنة ومناهج ووسائل وطرق تعليمية حديثة، وتسخير الطاقات البشرية المخلصة التي تشرف على انتاج جيل التغيير.

منهجنا في التميز

  1. الأثر: ليست العبرة بكثرة الأعمال والمشروعات، وإنما بالأثر العائد على الفرد والمجتمع
  2. الجودة: اتقان العمل هو المعيار الأهم لقياس جودة أعمالنا
  3. الحوكمة: هي السبيل الأفضل لاستدامة أعمالنا عبر الأجيال

تمت عملية الإرسال بنجاح!